الكرامه...تنتزع
وتحتاج الى تعاون الجميع والعزيمه القويه
اخي هل تستطيع الصعود والتحدي؟؟؟
الاثنين، 31 يناير 2011
الشيخ خليفه بن محمد ودخوله في معاهده مع الشيخ ناصر المطروشي قبل فتح البحرين بفترة طويله.... (ترجمه لتقرير البحريه البريطانيه).
البحرين (Bahrein): جاء في التقرير الحديث عن اتفاقيه سريه وقعت بين العتوب وحاكم بوشهر الشيخ ناصر ال مذكور شيخ المطاريش قبل فتح البحرين بمده طويله حيث جاء في التقرير النص التالي:
.... قبل 70 او 80 سنه مضت، كان جد الحاكم الحالي (عبدالله بن احمد آل خليفه) الذي ينتمي الى اسره قويه وذات نفوذ، والذين هم في الاصل من قبيلة العتوب التي انتقلت الى هنا من سواحل الاحساء (Alassar)، والذين دخلوا بعد ذلك في معاهده سريه مع حاكم بوشهر، يتعهدون فيها بدفع الخراج الى حكومة فارس، ومن تلك الفترة اصبح مالك الجزيرة، واصبح له العديد من الاتباع، وهذا التحول تم دعمه بواسطه شيخ بوشهر، مما جعله الشيخ او الحاكم لهذه الجزيرة، واستمر خلال فترة حياته في سلام كحاكم للجزيرة، ولكن وبسرعه قتل بعض الأشخاص الذين ينتمون إلى ابنه وخليفته (احمد بن خليفه) من قبل حاكم بوشهر وعندها سارع سكان البحرين الى السلاح واسقطوا الرايه الفارسية...الخ
يا ترى ما قصة هذه المعاهده ... وما علاقتها بالمعاهدة التي تم الاشارة اليها في التقرير الهولندي المحرر عام 1166هـ والذي نتج عنه اسقاط حكم قبيلة ال حرم واخراجهم من البحرين بشكل نهائي... هذا وتفاصيل اخرى في العدد 2 من مجلة السيف...
الأحد، 30 يناير 2011
حسن دعبل يصف تصريحات بودي بـ «المفرقعات»... ويعتبر هديته للمثقفين «ملغومة»
الأحد, 30 يناير 2011
الدمام - «الحياة»
وصف الكاتب والقاص حسن دعبل التصريحات التي أدلى بها رئيس نادي الشرقية الأدبي الجديد محمد بودي بــ «المفرقعات الصحافية»، معتبراً إعلان بودي تنظيم ملتقى شعري باسم «دارين» هدية ملغومة».
وقال دعبل إنه لم ير محمد بودي «سوى مرة واحدة في جمعية الثقافة والفنون سابقاً، متذمراً ذاوياً لعدم الالتفات له كناقد وكاتب من المثقفين ذلك الوقت»، لافتاً إلى أنه «يتربع الآن على كرسي جغرافي برقعة سعة البحر، متألقاً بين فينة وأخرى بفرقعات صحافية ولقاءات بباكورة ثقافية مقبلة، يبشرنا بها كهدية ملغومة نتشدق بعطرها الفواح من بوابة دارين التاريخية، والتي أراد لها الحياة من ضفاف البحر وشرفاته».
وحول الهدية التي بشر بها رئيس «أدبي الشرقية» المثقفين، أوضح أن الهدية «بمفهومها الرمزي والدلالي، هي كل مايتم تبادله أو تقديمه للآخر بغرض التقرب أو كف الشر والأذى، أو الإذلال والطاعة والولاء؛ أما برمزها الثقافي فهي إغواء. ولم تكن الهدايا الثقافية عبر التاريخ، سوى مفردات وعبارات ذات مدلولات بلاغية ومجازية لمد تلك الجسور البعيدة والطويلة».
ويمضي قائلاً لـ «الحياة»: فماذا أراد رئيس النادي الأدبي الموقت بهديته، والتي يطل بها في كل محفلٍ عن بداية نشاطه أو بوابته المفتتحة لمثقفي المنطقة الشرقية، ملتقى دارين الشعري، وكأنه بهذه الهدية يتوجس أو يدغدغ مشاعر باتت ذابلة، أم أنه أعاد قراءته للتاريخ في زمن المقروء».
وتساءل صاحب «البحبوح» «فأي دارين العكاظية أراد لها الحضور في حل بوابته الموقته، أم تراه حسبها ملاذاً للشعراء المتحاربين أو المدافعين عن ألقابهم وعشائرهم، أو حسبها سوقاً لبيع العود والبخور، كما تراءت له وهو يجاري الأعشى بجر حقائبة التي امتلأت بهداياها، أم قهوة ابن حنديس من راهبةٍ تغاوت عليه بفناجين قهوتها حتى انسكب عود عطرها بفناجين قهوةٍ مرةٍ مستطابة للغريب، أم نواقيس جرير وهو يمر أيضاًَ بدارين مأخوذاً بسحر الأناشيد والإنشاد وهو يقترب من ضفاف الموج».
وأشار إلى أن «كل الشعراء نعم مرّوا من هنا وأقاموا أيضاً وتعللوا وأنشدوا وتغاووا وتبادلوا ربما هدايا من مفردات وأبياتٍ شعرية، وتقاسموا الليل قرب البحر أو قرب بيوت العبادة؛ كل من مرّ هنا سحرته الجزيرة بسحرها ودلالها وتغنجها، وأيضاً بزهو أهلها وغنائها وغناها وتنوعها. فهل كان للتاريخ هذا التميز في أسواقه ومرابده وعكاظه؟ وذاك الألق الإنشادي والإغوائي لشعراء أصابوا الكلام بسهامهم، حتى أدمنوا الترحل والترحال طلباً للغناء. فدارين التي أنشدها الشعراء وتهافتوا لشتاءاتها وبندرها أو مينائها، حيث أقاموا لبرهةٍ بين لياليها وصباحاتها الدافئة قبل أن يركبوا البحر في سفن عابرةٍ بصناديق محملة بالبخور والثياب والسيوف والرماح والعطور والبشر».
ولفت دعبل إلى أن دارين «التي أسماها النادي الأدبي عبر تاريخه بمطبوعته في فتراته السابقة، لم تكن بتلك الحلة التاريخية، كما يشير لها بودي عبر إطلالاته الثقافية الموقتة، أو هي امتداد لتلك الحقب التي توالت، أو كما يريد لمسيرتها الآن أن تمر، أو أن يمسك بتلك الخيوط المهترئة، حتى حَسب الفترة الأولى للنادي زاهية بدارين الشعر والتاريخ، أو بحفلة الاستقالة الجماعية المنجزة، وهو يتحدت بوحي التكريم ولغة الإنجاز».
وقال: «فدارين إن أراد لها بودي بإغوائنا، عليه أن يتذكر أنها لا تبعد كثيراً عن يبرين أو آفان أو فاج أو المشقّر أو بينونة، أو عن تلك المدن والحقب النائمة تحت التراب، أو حتى جزيرتها الأم. عليه أن يتذكر أن في دارين كاتباً ورمزاً ثقافياً منسياً، اسمه إبراهيم الغدير، يلوذ بصمت البحر والليل ويتغاوى بالمواويل وبحة النهام. إبراهيم الغدير الذي أصابت سهام كلماته ودبابيسه ما أصابت، فابتلته بالمرض والنسيان، والحجود والنكران، عليه أن يسأل زميل له في أعضاء النادي الجدد، عليه أن يسأل عبدالرؤوف الغزال، عن ما يستحقه هذا الرجل من تكريم في عقر داره، إن أراد لنا الحضور، أو لدارين ذاك الألق من شرفة التاريخ».
الدمام - «الحياة»
وصف الكاتب والقاص حسن دعبل التصريحات التي أدلى بها رئيس نادي الشرقية الأدبي الجديد محمد بودي بــ «المفرقعات الصحافية»، معتبراً إعلان بودي تنظيم ملتقى شعري باسم «دارين» هدية ملغومة».
وقال دعبل إنه لم ير محمد بودي «سوى مرة واحدة في جمعية الثقافة والفنون سابقاً، متذمراً ذاوياً لعدم الالتفات له كناقد وكاتب من المثقفين ذلك الوقت»، لافتاً إلى أنه «يتربع الآن على كرسي جغرافي برقعة سعة البحر، متألقاً بين فينة وأخرى بفرقعات صحافية ولقاءات بباكورة ثقافية مقبلة، يبشرنا بها كهدية ملغومة نتشدق بعطرها الفواح من بوابة دارين التاريخية، والتي أراد لها الحياة من ضفاف البحر وشرفاته».
وحول الهدية التي بشر بها رئيس «أدبي الشرقية» المثقفين، أوضح أن الهدية «بمفهومها الرمزي والدلالي، هي كل مايتم تبادله أو تقديمه للآخر بغرض التقرب أو كف الشر والأذى، أو الإذلال والطاعة والولاء؛ أما برمزها الثقافي فهي إغواء. ولم تكن الهدايا الثقافية عبر التاريخ، سوى مفردات وعبارات ذات مدلولات بلاغية ومجازية لمد تلك الجسور البعيدة والطويلة».
ويمضي قائلاً لـ «الحياة»: فماذا أراد رئيس النادي الأدبي الموقت بهديته، والتي يطل بها في كل محفلٍ عن بداية نشاطه أو بوابته المفتتحة لمثقفي المنطقة الشرقية، ملتقى دارين الشعري، وكأنه بهذه الهدية يتوجس أو يدغدغ مشاعر باتت ذابلة، أم أنه أعاد قراءته للتاريخ في زمن المقروء».
وتساءل صاحب «البحبوح» «فأي دارين العكاظية أراد لها الحضور في حل بوابته الموقته، أم تراه حسبها ملاذاً للشعراء المتحاربين أو المدافعين عن ألقابهم وعشائرهم، أو حسبها سوقاً لبيع العود والبخور، كما تراءت له وهو يجاري الأعشى بجر حقائبة التي امتلأت بهداياها، أم قهوة ابن حنديس من راهبةٍ تغاوت عليه بفناجين قهوتها حتى انسكب عود عطرها بفناجين قهوةٍ مرةٍ مستطابة للغريب، أم نواقيس جرير وهو يمر أيضاًَ بدارين مأخوذاً بسحر الأناشيد والإنشاد وهو يقترب من ضفاف الموج».
وأشار إلى أن «كل الشعراء نعم مرّوا من هنا وأقاموا أيضاً وتعللوا وأنشدوا وتغاووا وتبادلوا ربما هدايا من مفردات وأبياتٍ شعرية، وتقاسموا الليل قرب البحر أو قرب بيوت العبادة؛ كل من مرّ هنا سحرته الجزيرة بسحرها ودلالها وتغنجها، وأيضاً بزهو أهلها وغنائها وغناها وتنوعها. فهل كان للتاريخ هذا التميز في أسواقه ومرابده وعكاظه؟ وذاك الألق الإنشادي والإغوائي لشعراء أصابوا الكلام بسهامهم، حتى أدمنوا الترحل والترحال طلباً للغناء. فدارين التي أنشدها الشعراء وتهافتوا لشتاءاتها وبندرها أو مينائها، حيث أقاموا لبرهةٍ بين لياليها وصباحاتها الدافئة قبل أن يركبوا البحر في سفن عابرةٍ بصناديق محملة بالبخور والثياب والسيوف والرماح والعطور والبشر».
ولفت دعبل إلى أن دارين «التي أسماها النادي الأدبي عبر تاريخه بمطبوعته في فتراته السابقة، لم تكن بتلك الحلة التاريخية، كما يشير لها بودي عبر إطلالاته الثقافية الموقتة، أو هي امتداد لتلك الحقب التي توالت، أو كما يريد لمسيرتها الآن أن تمر، أو أن يمسك بتلك الخيوط المهترئة، حتى حَسب الفترة الأولى للنادي زاهية بدارين الشعر والتاريخ، أو بحفلة الاستقالة الجماعية المنجزة، وهو يتحدت بوحي التكريم ولغة الإنجاز».
وقال: «فدارين إن أراد لها بودي بإغوائنا، عليه أن يتذكر أنها لا تبعد كثيراً عن يبرين أو آفان أو فاج أو المشقّر أو بينونة، أو عن تلك المدن والحقب النائمة تحت التراب، أو حتى جزيرتها الأم. عليه أن يتذكر أن في دارين كاتباً ورمزاً ثقافياً منسياً، اسمه إبراهيم الغدير، يلوذ بصمت البحر والليل ويتغاوى بالمواويل وبحة النهام. إبراهيم الغدير الذي أصابت سهام كلماته ودبابيسه ما أصابت، فابتلته بالمرض والنسيان، والحجود والنكران، عليه أن يسأل زميل له في أعضاء النادي الجدد، عليه أن يسأل عبدالرؤوف الغزال، عن ما يستحقه هذا الرجل من تكريم في عقر داره، إن أراد لنا الحضور، أو لدارين ذاك الألق من شرفة التاريخ».
الأربعاء، 26 يناير 2011
الثلاثاء، 25 يناير 2011
الدواسر والعبادلة تحالفوا في منطقة العديد خلال فترة الدولة السعودية الاولى
حقائق جديدة يكشف عنها تقرير (البحرية البريطانية في الهند) الذي انتهينا من ترجمته وجاري العمل على اخراجه لنشره في العدد 2 من مجلة السيف، تحدث القرير عن قرية العديد وانها مهجوره وفي وقت الزيارة لسفينه الاستطلاع البريطانية عام 1239هـ، يذكر بان العديد كان مخباء للقراصنه يعني عبيدل وبني حماد حلفاء القواسم زمن الدولة السعودية الاولى، ويذكر بان القلعه بنيت لهذا الغرض وكان المكان مسكون من قبل فترة بسيطه من قبيلة الدواسر...ونظرا لندرة المياه نزحوا عن العديد والتقرير يبين المكان الذي نزحوا له... وفي نظري يبدو بان قبيلة السودان كانت في البدع في قطر وكان العبادلة في العديد عندما كانت القوة بيد القواسم وال سعود... ترقبوا جديد السيف 2.
الاثنين، 24 يناير 2011
عرب الخليج قراصنه في عيون بريطانيا العظمى...
جاء في تقرير البحريه البريطانيه عام 1239هـ بان شيوخ جارك وجزيرة قيس قراصنه تابعين لرئيس قراصنه راس الخيمه، وجاء في التقرير شيوخ مغوه قراصنه يدعمون رئيس القراصنه، وجاء في التقرير شيوخ لنجه قراصنه كانوا يمتلوكون سفن كبيرة تصل الى افريقيا والهند، وجاء في التقرير راس الخيمه كانت مقرا لرئيس القراصنه قبل وصول الحمله البريطانيه الى هذا المكان وتدميره وكان رئيس القراصنه لديه 7000 مقاتل و80 سفينه حربية كلها مزوده بالمدافع وكانت هذه القوه العظيمه موزعه بين قبائل الساحل المجاوريين لبندر لنجه وكان شيوخهم وهابيون شجعان ومغامرين....!!!
وفي وثيقة انجليزيه منشورة في كتاب خرافه القرصنه كان
علمهم احمر مكتوب عليه عبارة لااله الا الله محمد رسول الله
عرب الخليج في عيون بريطانيا.... قبل التدمير والسقوط
قراصنه ... اكبر كذبه في التاريخ الحديث
الجمعة، 21 يناير 2011
الخميس، 20 يناير 2011
تواصل...
للتواصل مع رئيس هيئة تحرير مجلة السيف الالكترونيه الاستاذ سعود الزيتون الخالدي، ارسل رساله الى البريد التالي:
وثائق تثبت امتداد نفوذ الدولة السعودية الاولى الى منطقة بر فارس....
النص الاول:
كتاب خرافه القرصنة في الخليج العربي، د. سلطان القاسمي.
رسالة
من: ديفيد سيتون.
الى: السير مالكولم.
....استولت القوات الفارسيه على بستك وتم ارسال القاده من الرجال مع اسرهم الى شيراز وذلك بسبب عدم دفع الجزيه لسنوات عديده حيث زعموا ان الاراضي التابعه لهم مثل (جارك) و (شيوه) قد اصبحت ضمن ممتلكات الوهابيين ولم يعرف بعد مدى استعداد القوة للتحرك لتحرير تلك المناطق.
التوقيع ديفيد سيتون
9 مارس 1809م
مسقط
النص الثاني:
مخطوطات الامراء العباسيين حاكم (بستك)
كتاب احداث ووقائع ومشايخ بستك وخنج ولنجه ولار، تاليف محمد اعظم بني عباسيان بستكي.
... سنة 1226هـ ارسل عبدالعزيز بن سعود جموع من العرب وقواتهم البريه والبحريه الى سواحل عمان ومسقط، واخذ يغزو ويغير في الخليج العربي....
النص الثالث:
وسط الجزيرة العربيه وشرقها، تاليف وليام جيفورد بالجريف، الصفحة 290.
بلجريف في ميناء جارك... يقول: ...اصطحبنا فارس معه للقيام بزيارة مجامله للرئيس المحلي، عبدالعزيز المطيري، ورحنا نتجول خلال جزء من المدينه.... وفي هذه المنطقه توجد قلعة عبدالعزيز.... وعند بوابه القلعه وجدنا العديد من .... وفد من شيراز ارسل الى جارك، قبل يوم او يومين لتحصيل اوجباية جزيه متعثره عن ولاء مشكوك فيه من جانب حاكم المنطقه.... عبدالعزيز، رئيس جارك كان وهابيا متصلبا، كما كانت تبعيته بحكم كونه نجديا اقل مما لوكان نجديا خالصا.... شاهدنا رئيسنا ذلك الشاب شديد الاناقه، الذي كان يرتدي ثيابا نجديه الطراز... وهو يزعم يزعم انه ينحدر عن سلالة نسيبه نقيه تنتمي الى بني تميم وطابخه... الخ.
النص الرابع:
اعيان البحرين، بشار يوسف الحادي، الجزء الرابع، ص1027.
....يذكر الحاج خليل المؤيد عن نسب اسرته بانها تنتمي الى قبيلة مطير احدى اشهر واكبر القبائل العربية... مخطوطه في عام 1352هـ ....
................ياترى ما علاقه كل هذه النصوص بحقيقة امتداد النفوذ السعودي الى بر فارس زمن الدولة السعودية الاولى.؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الثلاثاء، 18 يناير 2011
الامير ملا حيسن بن محمد آل منصور الخالدي حاكم جزيرة قشم قريبا
الامير ملا حيسن بن محمد آل منصور الخالدي حاكم جزيرة قشم قريبا في مجلة السيف 2... كان الامير حسين الخالدي يعيش مع اخواله بني معين الانصاري حكام جزيرة قشم، وعندما وجد فتور من جهة اخواله في صد امتداد النفوذ العماني، عزل اخواله عن الحكم وتولى حكم الجزيرة وتصدى للمد العماني، وزوج احدى شقيقاته للشيخ صالح القاسمي، فقال لوريمر عن خبر هذا الزواج بان الشيخ صالح القاسمي انتقل من راس الخيمه الى بر فارس وتزوج من قبيلة بني خالد الاقوياء، وبعدها مدوا نفوذهم الى بندر عباس ولنجه وشناص وغيرها من المناطق واخرجوا العمانيين من هذه الموانئ، وبعد سنين تحولت اسرة الملا حسين الخالدي من اسرة سياسية الى اسرة دينيه عرفت في لنجه باسرة سلطان العلماء الخوالد من بني مخزوم... قريبا.
الاثنين، 17 يناير 2011
انا لله وانا اليه راجعون
انقل الى رحمة الله الاديب والمربي الفاضل فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن عبدالكريم العبيد
وسوف يصلى عليه عصر هذا اليوم في جامع الفرقان بمدينة الدمام
انا لله وانا اليه راجعون
السبت، 15 يناير 2011
وثائق بحرية الهند البريطانية التي لم تنشر من قبل لاول مرة في العدد القادم من مجلة السيف العدد 2
هذه هي احد مقاطع تقرير البحرية الهندية البريطانية عن سكان منطقة حوض الخليج العربي:بندر كنكون يقع على الاحداثيات (27 49 20 شمال) خط الطويل و (52 8 45 شرق)، وهي مدينة تقع في خليج عميق بالقرب راس برداستان، وسكانها مكونين من mahomedans والعرب هم بني حسان وبني خالد و albuya، albusnarif، albuyareh، alyia، والحمود وبني عبيدل وعرب مهاجرين من بلدة كشكنار وقبيلة النصور واسم الشيخ الحالي جبارة وعدد سكانها حوالي 14 الف نسمه والبلد كله على طول الساحل من راس برد استان إلى عسلوه خاضع لسلطه حاكم هذه المنطقة...... لمعرفة المزيد اقراء مجلة السيف العدد 2.
تقرير عن صدام بريطانيا بسفن حاكم لنجه وحاكم راس الخيمه....
وفقا لراي الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، فان تهمة القرصنة كانت تهمه باطله، حيث ان القواسم كانوا يحكمون السواحل العربية من راس الخيمة ومسندم وحتى اطراف الاراضي القطريه، اضافة الى الجزير مثل جزيرة قشم والشريط الساحلي الفارسي من بندر عباس وحتى بندر جارك وجزيرة قيس، وجميع هذه المنطقة وشوخها خاضعين لسلطة القواسم، وكان القواسم في حرب في تلك الفترة مع امام مسقط وحاكم ابوشهر وكانت بريطانيا تعمل لصالح اعداء القواسم في نقل المؤن والسلاح واحيانا كثيرة كانت سفنهم تشهاد وسط الاسطول العماني وقت احتدام المعارك مع القوات القاسميه، ويقول الدكتور القاسمي فهل يفسر الرد على الاعتداء بانه قرصنه ان انه دفاع مشروع وحق، وفيما يلي تقرير نشره الدكتور القاسمي في كتابة (خرافة القرصنة في الخليج):من قائد السفينة شانون
الى السيد صمويل مانتسى
المندوب السياسي في بوشهر
بعد التحيه:
يؤسفني أن أخاطبكم بشأن تلك الأحداث المحزنه التي وقعت على سطح السفينه (شانون) التي أتولى قيادتها وذلك اثناء ابحارها في الخليج الفارسي، بعد مضي نصف ساعه من ظهيرة ذلك اليوم وعندما كنا نشق طريقنا جنوبا نحو جزيرة بوليور الى الجنوب بمساندة الرياح الجنوبيه الشرقية ناشرين اشرعتنا لمحنا مركبا مريعا يسير في اتجاه غرب الشمال الغربي، وما هي الا لحظات حتى ابصرنا المزيد من المراكب التي تحيط به، ولقد بدت لنا السفينه وكانها السفينه (تريمر) ولقد جعلني الكابتن (كمنج) اعتقد واستنتج انها هي بعينها ولاحظنا انها محاطة بمراكب القراصنه ولقد شارك كل من معي على ظهر السفينه برأيه لاقناعي بان الظروف هذه تستدعي ان نغير اتجاه سيرنا وهذا ماحدث، وبعد ان اكتشفت اننا نسير في الاتجاه الغربي من جزيرة بوليور، قررت السير في جهة الجنوب الغربي في محاولة لتفادي تلك المراكب، وفي الساعه الواحده وخمس واربعين دقيقة ادركت ان حوالي 15 مركبا تنطلق في اثرنا، وبالتالي عملنا كل الترتيبات اللازمه لحماية انفسنا في حالة تعرضنا للهجوم، ولقد استمرت المطارده حتى الساعه الثالثه وحينها رفعت رايتي، وناديت عليهم بالعربيه، ولكنهم لم يلقوا بالا لذلك بل استمروا في تقدمهم نحونا، ومره اخرى ناديت عليهم مناشدا اياهم عدم الاقتراب اكثر من ذلك وكان ردهم البدء في قصفنا بنيرانهم، وهذا ما دفعني على الرد على نيرانهم وحينما امرت بتجهيز اربعة مدافع لاطلاق النار عليهم، وبالفعل وجهوا الينا نيرانهم من اسلحة خفيفه وكان على بعد مسافه قليلة ثماني مراكب غيرت احداها مسيرتها عنا لمدة وجيزه، عموما بعد الساعه الثالثة اقتربت تلك المراكب منا، وبالفعل تمكن رجالها من الصعود الى سفينتنا وسيوفهم في ايديهم واستولوا على ممتلكاتنا ونلت مع طاقم سفينتي معامله قاسيه، ويؤسفني ان ابلغكم في هذه الحادثه بأننا قد فقدنا أحد رجالنا وتعرض اربعة اخرون لجراح خطيره، هذا بالاضافة الى المعامله السيئة التي وجدتها من جانبهم، حيث بترت يدي من الرسغ ونلت منهم جراحات بلغت التسعه في راسي وبقية أنحاء جسدي، ولقد نهبوا كل ممتلكاتنا وتركونا عراة وحرمونا من الطعام والشراب، وبهذا الاسلوب اللاانساني اجبروني على البقاء على ظهر السفينه غير قادر على الحركه بسبب النزيف الذي تحملته مدة ثمانية ايام، ولولا وجود القليل من البسكويت والخمر لما نجوت تم نهب جميع البضائع التي كنا نحملها كما اعتدوا على مخازن السفينه وسلبوا الاسلحه والاشرعه الخفيفه، مرساه او الكلاب وكذلك الشراع الرئيسي وثلاثه من اخشاب الاشرعه، هذا بجانب تعرضها للمزيد من التخريب، ايضا استولوا على حقيبه الرسائل التي استلمتها من بومباي، ومزقوا كل الرسائل عدا بعض الخطابات التي تمكنت من الاحتفاظ بها.
وفي حوالي الثالثه صباحا من اليوم الحادي عشر ارسل الينا قارب ليبلغنا بانه قد افرج عنا ولنا مطلق الحريه في السير حيث نشاء. وفي نفس الوقت منحنا حزمة من التمر لسد الرمق، بوصلة وجزء من رايتنا ومدفعين بذخيرتهما، ايضا بعثوا لنا بكل المسيحيين الذين احتجزوا من السفينه تريمر وثلاثه ممن يعملون بالغسيل في خدمة السيد دونالد في البصرة، وتحت هذه الظروف القاسيه ابحرنا صوب خور (جارك) في الشمال الشرقي من الخليج متجهين الى بوشهر، وفي اثناء مسيرتنا سنحت لي الفرصه للتحدث مرتين مع الشيخ، كانت الاولى بعد مضي اربعة ايام من الهجوم حيث وضحت له فيها نزع المعاملة القاسية، ووضحت له الحال الذي صرنا اليه ونحن نقاسي الجوع والعطش والجراح، ولكني لم اتلق ردا على ذلك بعد ذلك طلبت منه ان يمدني بمركب صغير لاستغلاله الى البصرة او ابوشهر، واشرت الى انني سوف اكون مسؤولا عن سلامة المركب وذلك مقابل خمسة الاف قرش، وفي هذا الشأن اجاب بانه لن يقبل الا بعد الشروع في تسيير المراكب وبما انه ليس في حرب مع بريطانيا الا انه رغب في حيازة البضائع الخاصة ببوشهر – البصرة ومسقط وعموما لم يجب عن الاسباب التي ادت به الى سلبنا ونهب سفينتنا اما في المرة الثانية فقد تحدثت اليه مجددا رغبتي في استخدام القارب او المركب وكانت اجابته كسابقتها الا انه وعدني بالحفاظ على ممتلكاتنا والبضائع ولكن كل هذه الوعود كانت جزافا حيث ثبت لنا انه لم يكتفي بالتخلص منا بابعادنا دون تزويدنا بالمؤن او حتى أوعيه الطبخ ولكني ادركت انه احتفظ بالسفينه تريمر لنفسه.
وفي اليوم الثامن عشر صعدت الى سطح السفينه مورنقتون حيث استقبلني قائدها الكابتن قلمور بترحاب شديد جم واليه أوجه شكري العميق، وكذا للطبيب الذي كان على سطحها، ولقد زودت الكابتن قلمور بكل المعلومات واخطرته بان قائد الاسطول هو الشيخ قضيب حاكم لنجه والشيخ سلطان بن صقر حاكم راس الخيمه او حاكم القواسم، ويبدو ان الاخير هو الرجل المسؤول المباشر، وفي اليوم التاسع عشر وصلنا الى بوشهر وفي مساء نفس اليوم وصلت السفينه شانون الى الميناء.
مع خالص الشكر والتقدير
توقيع: بابكوك
29ديسمبر 1804م
الجمعة، 14 يناير 2011
هذه هي رساله موقع الطواش...(طريقه لحياه مختلفه).
اختبر نفسك، اعرف قدراتك...
خطط، ضع هدف... بادر بالخطوة الاولى...لا تعتدي... لاتخاف
انت صح... الايمان
واهم شيء طلب التوفيق من الله...
الخميس، 13 يناير 2011
حقائق تاريخية... برج العدواني ... هل هو برج كايد بن عدوان الهولي...؟
برج العدواني:وهو برج مبني بالقرب من ميناء خورفكان القاسمي التابع لامارة الشارقه ويقال بان هذا البرج مبني منذ أيام البرتغاليين أي منذ القرن السادس عشر الميلادي(1) وهي نفس الفترة التي ظهر فيها كايد بن عدوان جد الاسرة القاسمية، وخورفكان هي مدينة ساحلية على شواطئ خليج عمان تتبع إمارة الشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وامتاز اهلها بالاهتمام بالبحر منذ القدم ، ويعد ميناء خورفكان من أهم الموانئ الطبيعية ، وهو أحد الموانئ الرئيسية والمنافذ الرئيسية للدولة على خليج عمان ، وتكمن أهميته أنه غير خاضع للتحكم من جهة أخرى على مضيق هرمز مثلاً، حيث يمثل هو وميناء الفجيرة البديل الأساسي في حال تعطل الملاحة البحرية عبر مضيق هرمز.
وفي مقولة للانجليزي (كيلي) يصف القواسم ومقاومتهم للمحتل الانجليزي....(وعليه فانهم يضربونك على رأسك...لكن ليست تلك غلطتهم لأنهم أحفاد (الغول) وانماط الشر)... والمقصود باحفاد (الغول) أي ابناء (الهول) او الهوله....(2)، واقول حشاهم ان يكونون اهل الشر بل هم اهل الخير والعلم والرقي الذي طمسته اقلام المستعمرين... واصابتهم لعنه بريطانيا منذ الصدمه الاولى مع اسطولها في مياه الخليج...
المصادر:
1) الحصون والقلاع، في دولة الامارات العربية المتحده، تاليف علي محمد راشد، اصدارات المجمع الثقافي، ابوظبي، دولة الامارات العربية المتحدة، طبعة 2004م، الصفحة 128.
2) خرافة القرصنة العربية في الخليج، تاليف د. سلطان بن محمد القاسمي، ترجمة التحاني حسب الرسول النور، لجنة التراث والتاريخ-فرع الشارقة، نسخه مخطوطة، مطبوعه بالالة الكاتبة، الجزء الاول الصفحة 3.
شاهد مقدمة المقط التالي على هذا الرابط شيئ غريب... حداء بحري يعود بك الى زمن البرتغاليين...!!!
http://www.youtube.com/watch?v=jle1cLuGW3Y&feature=related
الأربعاء، 12 يناير 2011
الثلاثاء، 11 يناير 2011
اشخاص عرفوا معنى الحرية...
يا ابن ادم هل تعلم عظم قدرك عند الله سبحانه وتعالى... ارجع الى كتاب الله وعدد المرات التي خاطبك الرب فيها مباشرة...
يا ابن ادم... الحريه هبة الله لك...
الاثنين، 10 يناير 2011
مفاجئة مجلة السيف 2....
بأذن الله تعالى هناك عرض من احد طلبة العلم في المنطقة الشرقية بالمشاركة في العدد الثاني من مجلة السيف وهذه المشاركة سوف تناقش الرأي الشرعي لمعرفة الانساب بفحص الحمض النووي (DNA) فنتمى ان تصلنا هذه المشاركه في القريب العاجل لتكون مجلة السيف سباقه في مناقشة وطرح هذا الموضوع العلمي الهام.
الأحد، 9 يناير 2011
الجمعة، 7 يناير 2011
كايد بن عدوان واسطورة تشيكل الحلف الهولي في منطقة حوض الخليج العربي
توطئةعندما عرف الدكتور القاسمي الهوله بانهم (عرب كانوا يعيشون في صحراء الهول في ارض الجزيرة العربية بين الموصل والرقة على ضفاف نهر الهولي ثم انتقلوا الى جنوب العراق ثم التجأوا الى مملكة هرمز في بداية القرن العاشر الهجري ) فانه بذلك قد فتح الباب على مصراعية أمام الباحثين لاعادة تتيع تاريخ الهوله.
وبتتبعي للقواعد التي شيد عليها "القاسمي" تعريفة السابق، سرت في مسارات كثيرة متشابكه جميعها يقود الى فهم أعمق لحقيقة نشأة الهوله وتاريخ ظهورها في منظقة حوض الخليج العربي، فجميع المصادر مجمعه على ان مصطلح "هوله" لم يكن معروفا خلال الفترة (900-999هـ) ولا حتى في أي فترة أخرى سابقه لها، في حين نجد الاشارة الى جماعات أخرى عديدة تواجدت في هذه المنطقة خلال الفترة المشار اليها ومن اشهر هذه الجماعات "بني زراف والبلوش والهرمزيين والعمانيون وبني ياس وبني جبر والعماير وآل مغامس وآل شبيب والمنتفق وافرسياب والمشعشعين وبني كعب" وغيرهم ( )، ولكن ونظرا لتبدل الاوضاع السياسية في المنطقة بوصول الغزاه البرتغاليين وتحالفهم مع حكام هرمز، تغيرت الملامح الدمغرافية للمنطقة فختفت جماعات وظهرت اخرى غيرها، فنقراض جماعات كبني جبر وال مغامس وال شبيب والمشعشعيين وبروزت أخرى كالهوله والعتوب والمنتفق وبني كعب، علما بان الاشارة الاولى الى "الهوله" جاءت في الوثائق العثمانية في عام 1113هـ، بوصفهم بانهم عبارة عن اتحاد لمجموعه من العشائر .... لاكمال المقال انظر مجلة السيف العدد الاول يناير 2011م
الخميس، 6 يناير 2011
الأربعاء، 5 يناير 2011
السيد ثويني بن سعيد البوسعيد ابن حاكم بندر لنجه وقت زيارة الانجليزي بلجريف قرابة عام 1260هـ
في الصورة يظهر لنا السيد حمد بن ثويني آل بوسعيد، كان جده السيد سعيد بن سلطان حاكما لبندر لنجه ويتخذها عاصمة لبلاده وعندما زار (بلجريف) لنجه تحدث عن السيد ثويني البوسعيد، وزوجه السيد ثويني هي السيدة غالية بنت سالم البوسعيد، وفيما يلي مقاطع من مشاهدات بلجريف:مدينة لنجه نفسها تقع بالقرب من حافة الماء الذي يفصلها عنه شاطئ ضيق من الرمال الجافه البيضاء ومن هذا الشاطئ تبدأ الأرض في الارتفاع الى 20 او 30 قدما مما يجعل المنازل في مأمن من الرطوبه الى حد بعيد، ويجعلها تتمتع بتجدد هوائها من السهل الواسع الكبير الذي يوجد الى الخلف منها، ومدينة لنجه القديمه، وهذا هو الاسم الذي يطلقونه عليها اي تلك المدينه التي كانت موجوده قبل انتقال حكمها المحلي من شيراز الى عمان عبارة عن مدينه صغيرة ومحكمه وتتسع لعدد يتراوح بين 4 و5 الاف نسمه...............واعتبارا من الفترة التي اتخذ خلالها السلطان سعيد مدينة لنجا مقرا له وحولها الى ميناء حر معفي من كل اشكال الرسوم الجمركيه.............وجذب الى مدينة لنجه كثيرا من السكان من البحرين والقطيف والاحساء والبصرة وبلوش استان والهند....وفي مقابل الحوض توجد صخره عاليه، هي الصخره الوحيده الموجوده في هذه المنطقه، وعلى هذه الصخره توجد قلعه وبرج قديم يبدو انهما من العصور الوسيطه وهما خاليان الان من القوات، والسبب في ذلك أن (ثويني) يعتمد على الاسوار الخشبيه بدلا من الاسوار الحجريه في الدفاع عن موانئه البحريه، وفي اقصى الشرق، يوجد قصر الحاكم العماني، ذلك الشاب الذي يبلغ من العمر 20 عاما او ما يقرب من ذلك، واسمه سيف، وهو من اهل الباطنه، وقصر الحاكم عبارة عن مربع كبير يصل ارتفاعه الى اربعة طوابق ............. للاطلاع على بقية التفاصيل، ارجع الى كتاب (وسط الجزيرة العربية وشرقها) تاليف بلجريف.
الأحد، 2 يناير 2011
السبت، 1 يناير 2011
الآن حمل مجلة السيف العدد الاول يناير 2011م، مجانا
رابط التحميل....
في حالة عدم التمكن من التحميل ارسل طلب المجلة على البريد الالكتروني التالي وسوف تصلك المجلة مجانا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)